أخلتف بالرأي مع الأخ أبو وليد .. أسمحو لي بالتعبير على حسب نظريتي وبدون أي حساسيه ...
أحترام الرجل للمرأه من الضروري في أي حال كانت عليه ليس من الضروري أن تكون إمرأه معاصره .. طالما والعلاقه الزوجيه مبنيه على الحب والتقدير والإحترام ..
إذا كان للمرأه طموح سأحاول بقدر الإستطاع مساعدتها .. ولكن بالأمور الذي ترضي الله ورسوله .. وبنظريتي لأن أسمح للمرأه سوى العمل كمدرسه وفي مدرسة بنات ..
وقد أتأثر من عملها كمدرسه .. وهذا لأ يدل على أن الرجل ضعيف أو غير واثق من نفسه فالرجل الضعيف هو من يسمح للمرأه بتأخذ القرارات من نفسها ..
..الرجل يتزوج من أجل الإستقرار و الراحه ويعيش حياتي بسعاده لأ بإدارة أعمال ..
المرأه إذا أعتمدت على نفسها ستعتمد على نفسها من ناحية العمل ولن تعتمد على نفسها من ناحية عمل البيت وبناء أسره .. تطورها .. سيكون على حسب فقدان أسرتها
أول مايدور في رأسها هو الإبتعاد عن عمل البيت سوف تطلب منك شغاله تقوم بعمل البيت ..الرجل سيتساهل معها وسيعطي الشغاله لكي يريح بعض الشيء من أتعاب زوجته ..
ومن هنا ننطلق مع المرأه أقصد مع المعاصره .. سوف تنسي بيتها وأطفالها لأن هناك يوجد شغاله تقوم بالواجب ... وعملها وإثبات جدارتها في عملها وإرضا المجتمع سيكون هو الأهم
المهارات والقدرات ليس لها أي ناتج عند المرأه المتزوجه .. وهذا لا يدل بتقليل قدرت المرأه لأ والف لأ .. بيتها وأطفالها .. هما أهم من أي شيء طالما والرجل هو المسؤل عن كل الخصوصيات
المرأه إذا نظرت الى نفسها أكبر من الرجل .. ستحاول السيطره عليه من جميع الإتجاهات وبهذا لا يصبح للرجل أي قرار ..يصبح الرجل ليس له أي أهميه عندها وعند المجتمع بأكمله..
حتى نظرت الزوجه الى زوجها تتغير .. والكثير من الناس يعانون من هذه المشكله .. تجد بعض الناس .. يأتي الى بيته وهو منهك من العمل باحث عن أحضان زوجته لكي يرتاح
لأ يجد زوجته ولن يجدها الا بعد عودتها من العمل .. يجد الشغاله وأطفاله أما الزوجه فهيا مشغوله .. لكي ينظر لها المجتمع بعين المتفوقه ..
هكذا تتفكك الأسره .. تكثر المشاكل .. وتاتي من كل جانب .. الرجل مشغول في عمله والمرأه مشغوله في عملها .. والأطفال لهم الله والشغاله .. وبنظركم كيف ستعلمهم الشغاله..
وكيف سيكون قلبها عليهم .. أحن قلب للطفل هو قلب أمه .. إذا تركته أمه ونظرت الى العمل أهم منه .. فهل الشغاله ستكون أحن على الطفل من أمه..
والرجل هنا لأ يجد راحته .. مالفائده من المرأه إذا لم تعتني بزوجها وأطفالها .. هل العنايه يعتبرعملها ونسيان أسرتها .
تخيلو كيف سيصبح وضع الرجل عندما لأ يجد زوجته أوقات الطعام أو أوقات رأحته .. إذا كانت الشغاله هي من تطبخ وتربي الأطفال وتغسل الملابس ..
وتقوم بكل واجبات المرأه المتعاصره فما على الرجل الأ أن يطلقها ويتزوج بدلها الشغاله قد يرتاح من العذاب الذي يعشيه بعدم وجود الزوجه
الذي لأ تعطيه أي أهميه فالأهميه عندها هو نجاح عملها فقط لا غير ..
(( مهما كان عطاك فهو منسي لدى المرأه أثناء غضبها .. ))
الحياه ليست مال .. الحياه هيا بناء أسره متواجده وقت الحاجه .. وكبرياء المرأه على حسب الرجل قد يؤثر على الرجل في المستقبل من الناحيه الشخصيه وغيرها ..
وليس من الضروري إرضاء المجتمع .. ((إرضاء الناس غايه لأ تدرك )) .. من الضروري هو أن ترضي الله وترضي نفسك .. ببناء أسره متماسكه ..
الرجل لا يغير من زوجته من ناحية الكفائه .. الرجل يغارعلى المرأه إذا كان مجر عملها بين الرجال .. هناك العديد من الرجال الذي أصبحت حياتهم تعيسه والسبب هو معاصرة المرأه ..
هذه هي الحقيقه .. أذا كان الرجل قد سمح لزوجته في العمل فمع إحترامي ..هذا لأ يعتبر تعاون الرجل مع طموحات المرأه هذا يعتبر خراب بيوت .. وعدم مسؤلية الرجل بالأمور المنزليه
ولن يعيش بسلام طالما للمرأه دور في العمل الخارجي ...
لدي الكثير وأدله إذا تريدون .. بأن معاصرة المرأه هو نهاية الأسره ..
أختم كلامي بهذه الحكمه
(( إذا كان ترك الدين يعني تقدماً فيانفس موتي قبل أن تتقدمي))
موودتي ,,,
المفضلات